في غزة، لم يعد الخوف استثناءً، بل أصبح واقعًا يوميًا يعيشه الآلاف من الأسر التي فقدت كل شيء.
بيوت تهدمت، وطرقات تحولت إلى رماد، وأطفال يبحثون عن مأوى يحميهم من برد الليل وقسوة الجوع.

نحن نعمل في الميدان لنمنح ما تبقّى من الأمل — نساعد الأسر التي فقدت المأوى، ونقدم الطعام لمن لم يعد يجد لقمة تسد جوعه.
كل يوم، تصلنا نداءات من عائلات تبحث فقط عن مأوى بسيط أو وجبة دافئة.
غزة اليوم تنادي العالم: كفى صمتًا… لم تعد تحتمل المزيد.

إن العطاء في هذه اللحظة ليس تفضّلًا، بل واجب إنساني وأخلاقي.
تبرعك يعني خيمة لأمٍّ مع أطفالها، أو وجبة تنقذ حياة رضيع، أو بطانية تقي جسدًا صغيرًا من البرد.
نحن نؤمن أن الخير لا يعرف حدودًا، وأن من يمدّ يده اليوم ينقذ غدًا.

ساعدوا غزة لتصمد…
ساعدوا لتبقى الحياة ممكنة.

المزيد عنا

ساعدوا الأطفال في غزة. أحدثوا تغييرات كبيرة وساعدوا العالم.

في قلب غزة، حيث تتقاطع براءة الطفولة مع قسوة الواقع، يكبر الأطفال تحت ظلال الدخان، بدلًا من ألوان السماء. هناك، تُكتب أحلامهم بالدموع، وتُرسم ابتساماتهم على جدران الأمل المهدمة.أطفال غزة

Hello world!

Welcome to WordPress. This is your first post. Edit or delete it, then start writing!